رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
فرغم التصعيد الإثيوبى ضد مصر، ومحاولات ديكتاتور إثيوبيا أبى أحمق حرمان مصر من حقها التاريخى فى مياه النيل، إلا أن مجلس النواب نايم فى سابع نومة وعامل
ما فعله ديكتاتور إثيوبيا آبى أحمد بشعبه وبشعوب الدول الإفريقية، لخدمة أجندات مشبوهة، يؤهله بجدارة لدخول التاريخ من أوسع أبوابه.. باب الخدامين طبعا..
واضح إن اللى عامل فاتورة الكهرباء من عشاق فيلم أبو حلموس لنجيب الريحانى.
إلى كل المشككين والخونة والحمقى واللاعبين على الحبال الدايبة: العبوا غيرها.. نحن نثق فى حكمة وحنكة قيادتنا السياسية، وعلى يقين من أنها تدير كل الملفات باقتدار واحترافية عالية
قال إيه فى اليابان عقد مسئولو السكك الحديدية مؤتمرا صحفيا اعتذروا فيه للشعب علشان قطار اتأخر دقيقة واحدة بس..
نصيحتى لابى أحمد ديكتاتور إثيوبيا، المتقمص لدور خالته اللتاتة الكيادة، بعد تصريحه الأهبل بأنه هيعمل مائة سد فى السنة، يعنى بمعدل سد كل ثلاثة أيام، إنه
الناس اللي هاتروح جهنم حدف زعلانين من دولة رئيس الوزراء؛ قال إيه..؟ لأنه خالف الإجراءات الاحترازية، وسهر فى فرح الأسبوع الماضى، واتصور وهو بيسلم على
محسن حسنين يكتب: آخر كلام
محسن حسنين يكتب: إيه كل الفيديوهات دى..؟!!